أعلنت شركة «توتال إنرجيز» الفرنسية العملاقة يوم الأربعاء، أنها أطلقت ومجموعة الشحن الفرنسية «سي إم إيه- سي جي إم» (CMA- CGM) مشروعاً مشتركاً لتشغيل محطة لتزويد السفن بالغاز الطبيعي المُسال في ميناء روتردام الهولندي.
وتتطلع أوروبا إلى استيراد مزيد من الغاز الطبيعي المُسال من الولايات المتحدة في ظل محادثات بشأن الرسوم الجمركية، وسعيها لخفض وارداتها من الغاز الروسي. وتُعدّ «توتال إنرجيز» ثالث أكبر مُصنّع للغاز الطبيعي المُسال في العالم، وأكبر مُصدّر له من الولايات المتحدة.
وأعلنت «توتال إنرجيز» أن المشروع المُشترك بين المجموعتين الفرنسيتين، والمُتمثل في 50 في المائة، سيُطوّر سفينة لتزويد السفن بالغاز الطبيعي المُسال بسعة 20 ألف متر مكعب، ومن المتوقع أن تبدأ عملياتها في عام 2028.
وبموجب الاتفاقية، من المتوقع أن تزود شركة «سي إم إيه- سي جي إم» بما يصل إلى 360 ألف طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً حتى عام 2040.
وفي بيان له، قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «توتال إنرجيز»، باتريك بويانيه: «يُعدّ الغاز الطبيعي المسال اليوم الحل الأكثر نضجاً وتوفراً فوراً، للحد من البصمة البيئية للنقل البحري».
نوصي بقراءة: «المركزي» الألماني: الاقتصاد يفقد قدرته التنافسية في الأسواق العالمية
أعلنت شركة «توتال إنرجيز» الفرنسية العملاقة يوم الأربعاء، أنها أطلقت ومجموعة الشحن الفرنسية «سي إم إيه- سي جي إم» (CMA- CGM) مشروعاً مشتركاً لتشغيل محطة لتزويد السفن بالغاز الطبيعي المُسال في ميناء روتردام الهولندي.
وتتطلع أوروبا إلى استيراد مزيد من الغاز الطبيعي المُسال من الولايات المتحدة في ظل محادثات بشأن الرسوم الجمركية، وسعيها لخفض وارداتها من الغاز الروسي. وتُعدّ «توتال إنرجيز» ثالث أكبر مُصنّع للغاز الطبيعي المُسال في العالم، وأكبر مُصدّر له من الولايات المتحدة.
وأعلنت «توتال إنرجيز» أن المشروع المُشترك بين المجموعتين الفرنسيتين، والمُتمثل في 50 في المائة، سيُطوّر سفينة لتزويد السفن بالغاز الطبيعي المُسال بسعة 20 ألف متر مكعب، ومن المتوقع أن تبدأ عملياتها في عام 2028.
وبموجب الاتفاقية، من المتوقع أن تزود شركة «سي إم إيه- سي جي إم» بما يصل إلى 360 ألف طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً حتى عام 2040.
وفي بيان له، قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «توتال إنرجيز»، باتريك بويانيه: «يُعدّ الغاز الطبيعي المسال اليوم الحل الأكثر نضجاً وتوفراً فوراً، للحد من البصمة البيئية للنقل البحري».