الأربعاء, يوليو 23, 2025
الرئيسيةالفنهكذا إختار عمرو دياب في الماضي إسم شهرته الحالي

هكذا إختار عمرو دياب في الماضي إسم شهرته الحالي

في صيف عام 1981، كان شابٌ طموح يدعى عمرو عبد الباسط عبد العزيز دياب يجلس أمام بوابة معهد الموسيقى منتظرًا موعد التقديم، وإلى جانبه صديقه زياد فقوسة الذي أصبح لاحقًا منتج أول ألبوماته، في الجوار، جلس شاب آخر يُدعى شريف ضياء، الذي لم يكن يعرف أن هذا اليوم سيجمعه بشخص سيصبح أعز أصدقائه ومدير أعماله لأكثر من 18 عامًا.

نوصي بقراءة: بيسان إسماعيل تعلن إنفصالها عن محمود ماهر

استمع شريف لصوت عمرو المليء بالإصرار، وهو يقول لزياد: “أنا لما اشتهر، هسمي نفسي عمرو دياب”، في لحظة مفصلية قرر فيها أن يختار اسمه الفني الذي سيصبح لاحقًا علامة فارقة في الموسيقى العربية. ورغم انضمامه بعدها مباشرة للخدمة العسكرية وتأخره عن الدراسة، عاد عمرو دياب وانتظم في المعهد، حيث التقى مجددًا بشريف ضياء، الذي ذكّره بتلك الجملة المؤثرة التي اختصر فيها طموحه الكبير.

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

- اعلان -

الأكثر شهرة

احدث التعليقات