تبنّت الدنمارك سياسات أكثر تشدداً تجاه قبول الباحثين الأجانب، في ظل تزايد المخاوف الأمنية، ما أدى إلى استبعاد عدد متزايد من الباحثين الإيرانيين تحديداً، بدعوى احتمال تسريب معلومات حساسة إلى أنظمة أجنبية.
اقرأ ايضا: مسؤول أميركي: لا أحد يصدق تصريحات عراقجي عن عدم سعي طهران لتدمير إسرائيل